نبذة حول رواية زمن الخيول البيضاء للمؤلف إبراهيم نصر الله
بدأ زمن الرواية أواخر عصر الدولة العثمانية، وينتهي قبل خروج الإنجليز وتسليم فلسطين إلى الدولة الصهيونية
ترتكز على جانب خياليّ في علاقة الإنسان بالخيل، وعلى جانب توثيقيّ في سرد الأحداث بترتيبها التاريخيّ وكثرة الهوامش
برأيي أن التوثيق والتاريخ طغى على روح الرواية وجانبها الفني، فأصبحت في بعض الفصول كأني أقرأ وثيقة تاريخية لأحداث متسلسلة أُضيفت بعض الأحداث بينهااختيار الزمن كان رائعا، كأنه الزمن المنسيّ في ذاكرتنا عن فلسطين، زمن الخيانة الحكومية العربية، حين سلموا فلسطين إلى الصهاينة على طبق من ذهب بعد أن قمعوا الثورة بجيش المقاومة ثم انسحبوا قائلين: هذه أرضكم أيها الصهاينة!
هذه الرواية تروي قصة شعبٍ قُتل و طُرد ثمّ لوحق إلى كل نواحي الأرض و عُذّب.
حول رواية زمن الخيول البيضاء للمؤلف إبراهيم نصر الله
نشرت: سنة 2007.
مكونة من: 905 صفحة.
تابعة لـ: نشر إلكتروني ذاتي - إبراهيم نصرالله.
اقتباسات من رواية زمن الخيول البيضاء للمؤلف إبراهيم نصر الله
- إذا خسر اليهود فإنهم سيعودون إلى البلاد التي أتوا منها، أما إذا خسرنا نحن، فسنخسر كل شيء.
- أنا لا أقاتل كي أنتصر، بل كي لا يضيع حقي.
- ذات يوم سأرسمكم كلكم ، سأرسم الأحياء والشهداء ، و أقيم معرضاً أطوف به مدن فلسطين كلها ، ذات يوم ، حيث لا يكون هنا إنجليز و لا مستعمرون يهود.
- “وما دام الإنسان قرر أن يعطي، فليُعط أفضل ما عنده”
في النهاية في حال كان هناك أي شكوى بخصوص محتوى المقالة فيمكنك التواصل معنا عن طريق صفحة اتصل بنا الموجودة في الموقع لحل هذه المشكلة، وإذا كان هناك أي لفظ وضع عن طريق الخطأ أو الرواية منافية لديننا الإسلامي فيمكنك التواصل معنا لحذفها تمامًا.
ستحب قراءة: