نبذة حول رواية 10 دقائق و38 ثانية في هذا العالم الغريب للمؤلف إليف شافاق
تُرى، ماذا سيحدث لو أنّ العقلَ البشريّ يظلُّ على قيد العمل لبضع دقائق ثمينة، بُعيدَ لحظة الوفاة؟ عشرُ دقائق، وثمانٍ وثلاثون ثانية، على وجه التحديد...
كلّ اللحظات التي أعقبتْ وفاةَ ليلى حملَتْ معها ذكرى حسِّيّةً مختلفة: نكهةَ يخنة لحم الماعز مع التوابل؛ ومشهدَ قُدُورٍ من مزيج الليمون والسُّكر المغليّ؛ ورائحةَ القهوة المهيّلة التي تشارَكَتها ليلى مع طالبٍ وسيم. وكانت كلّ ذكرى، أيضًا، تعيدُ إلى ذهنها الأصدقاءَ الذين عرفَتهم في كلّ لحظة مفصليّة من حياتها - أولئك الأصدقاء الذين يبذلون الآن ما أوتوا من قوّةٍ لكي يعثروا عليها."بكلّ حماس وشغف، تهتمُّ شافاك بتفكيك الحواجز وحلّها، أكانت عرقيّةً أمْ قوميّة، أمْ جنسانيّة أمْ جغرافيّة، أمْ روحيّة".
Sunday Times
"تبرز هنا براعةُ شافاك الحكواتيَّة. على الناس أن يحتفلوا بعملها".
The Guardian
حول رواية 10 دقائق و38 ثانية في هذا العالم الغريب للمؤلف إليف شافاق
نشرت: سنة 2020.
مكونة من: 423 صفحة.
تابعة لـ: دار الآداب.
اقتباسات من رواية 10 دقائق و38 ثانية في هذا العالم الغريب للمؤلف إليف شافاق
“في بعض الأحيان، يكون المكان الذي تشعرين أنَّه الأكثر أمانًا هو أقلّ الأمكنة التي تنتمين إليها”
كانت تدركُ من خلال تجربتها المديدة أنّ خوض الحياة من دون التعرُّض إلى أيّ أذًى إنّما يعتمد على عنصرَيْن جوهريَّيْن إلى حدٍّ بعيد: معرفة الوقت المناسب للوصول، ومعرفة الوقت الملائم للمغادرة.
كيف يمكن أن يصبحَ هذا البلدُ المسكينُ حديثًا، ما دام الجَهَلَةُ يفوقون المتعلِّمين عددًا؟
في النهاية في حال كان هناك أي شكوى بخصوص محتوى المقالة فيمكنك التواصل معنا عن طريق صفحة اتصل بنا الموجودة في الموقع لحل هذه المشكلة، وإذا كان هناك أي لفظ وضع عن طريق الخطأ أو الرواية منافية لديننا الإسلامي فيمكنك التواصل معنا لحذفها تمامًا.
ستحب قراءة: